About الإدمان الرقمي
About الإدمان الرقمي
Blog Article
استخدام الإنترنت كوسيلة للهروب من المشاكل أو للتخفيف من الحالة المزاجية المُزعجة (مثل الشعور بالعجز والذنب والقلق والاكتئاب).
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
التعليق على الصورة، إدمان مواقع التواصل الاجتماعي "أسوأ" من إدمان الكحول أو المخدرات "لأنه يتضمن قدرا أكبر من التفاعل ولا توجد وصمة عارٍ تلحق بمن يعانون منه"
. الآن نستخدم الإنترنت للتواصل مع الأصدقاء ومشاهدة التلفزيون والقيام بالخدمات المصرفية وحتى تفاصيل العمل.
- اختيار قضاء الوقت في استخدام الأجهزة بدلاً من التواصل مع العائلة أو الأصدقاء.
قد يكون التوتر من العوامل المساهمة في إدمان الإنترنت، لذلك من المُهم أن تتعلَّم تقنيات التعامل مع التوتر مثل التنفس العميق واليوغا والتأمل للمساعدة في التعامل مع المشاعر السلبية وتقليل الحاجة إلى اللجوء إلى الإنترنت كوسيلة للتسلية.
أصدرت الاكاديمية الأمريكية لطب الأطفال توصية للوقت الذي يقضيه الأطفال والأُسر امام الشاشة
يؤدي الإفراط في استخدام الإنترنت إلى كثير من الآثار النفسية والجسدية، نذكر منها ما يلي:
يتعلَّق الأمر كله بالاكتفاء بمُمارسة الأنشطة الاجتماعية مثل التهنئة ومُشاركة الفرحة والحديث وقضاء الوقت المُمتع عبر الإنترنت، دون مُمارسة هذه الأنشطة بالقدر الكافي في العالم الحقيقي.
الأكثر قراءة عاجل
يؤثر على سلامة اليدين والجسم ويسبب البدانة نتيجة الجلوس المفرط على الحاسوب.
عجز الفرد على خلق شخصية نفسية نور سوية قادرة على التفاعل مع المجتمع والواقع المعاش.
لطالما كان الإنترنت متطلباً أساسياً لغالبيّة الفئات المجتمعية من صغار وشباب وكبار وخصوصاً لطلّاب العلم منهم والموظفين، وإنّ غياب الإنترنت من شأنه أن يُخل بمنهجية الحياة المعاصرة ويعرقل سيرورة الزمن ومن هنا كان علينا أن نتعامل مع هذا العالم الافتراضي بكل عقلانية وحذر حتى لا يسرق منا أوقاتنا العائلية ومحيطنا الخارجي كما يجب علينا مراعاة أسلوب حياة شبابنا المراهق بالحكمة والنصيحة حتى لا ينقاد وراء التكنولوجيا دون وعي وإدراك لسلبياتها.
يزداد تعلقنا بالانترنت يومًا بعد يوم، أصبح الأمر يثير مخاوف الخبراء حول التعلق بالإنترنت، صرح أيضًا الكثير من علماء النفس أن الاستخدام المفرط للأجهزة الإلكترونية والإنترنت قد يعامل معاملة الإدمان.